ما أحبّه في ذلك المقهى أنّه لقاء فنجان واحد من القهوة أستطيع أن أمكث ساعات. أخرج من البيت ما إن أنهض من نومي. ما عاد أبي يسألني إلى أين أنا ذاهبة أو متى أعود. يعلم أنني سأدمدم: "لا أعرف". جرب هو وأمي بعد الحادث أن يزيدا من الضغط عليّ بالقول: "ألم يك** ما حدث لنا بسبب استهتارك؟". لا أفهم أيّ منطق يجعلهما بإسنمرار ضحية. في صغري كنت أحبّ كل القصص تلك التى يكون فيها البطل إمّا يتيماً أو يهرب من منزل أهله
حمل من هنا
المصدر
تحميل كتاب سنة الراديو pdf
تنزيل كتاب سنة الراديو pdf



ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق