حينما يعتقد البعض منا أن الحياة بهذا السوء الشنيع فتتبخر الآمال وتتيه الحروف في غياهب النسيان ، حينما يتسرب شعور الظلم واليأس إلى الأفئدة ونبقى في قوقعة لا تعرف بدايتها من نهايتها وتبقى أحلامنا معلقة بين الحقيقة والخيال !
وقتها فحسب يجب أن نتذكر يزن …
هذا الطفل ذلك الذي ظن اخر العالم ميتم ! وأنه لا ساند له ولا داعم فيتحول ذلك التوقع إلى موازين أخرى… متعارضة تماماً عن توقعاته فيبدأ اليقين يتربع في عرش فؤاده وينحو في الحياة منحاً مزهلاً … وتأتي الاخر على خلاف المتوقع دائماً
حمل من هنا
المصدر
تنزيل كتاب بين الحقيقة والخيال pdf
تنزيل كتاب بين الحقيقة والخيال pdf
 
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق