كانت الانسة ماربل جالسة بجانب نافذة غرفتها المطلة على حديقة منزلها ، تلك التى كانت ذات يوم فخر لها ، لكن الحال لم يعد أيضاً الان ، فقد أضحت تستاء لرؤية منظرها بعد إذ اقعدها الضعف عن الاهتمام بها : لا انحناء ، لا حفر ، لا زراعة ، اللهم إلا تقليم الاشجار على أبعد تقدير
حمل من هنا
المصدر
تحميل كتاب المرآة المكسورة pdf
تنزيل كتاب المرآة المكسورة pdf
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق